تنزيل ويندوز 11 مفعل كل الإصدارات بكل اللغات | Windows 11 AIO 25H2 | أكتوبر 2025
ويندوز Windows 11 AIO 25H2 إصدار 25H2 No TPM هو نسخة شاملة تجمع جميع إصدارات ويندوز 11 في ملف واحد، مع تفعيل تلقائي ودعم كامل لكل اللغات بما فيها اللغة العربية، ما يجعله خيارًا مثاليًا للمستخدمين حول العالم. هذه النسخة لا تتطلب شريحة TPM، مما يتيح تثبيتها على الأجهزة القديمة أو غير المدعومة رسميًا.
معلومات عن ويندوز 11 مفعل كل الإصدارات بكل اللغات | Windows 11 AIO 25H2
Windows 11 Aio 16in1 25H2 Build 26200.6725 (No TPM Required) Multilingual Preactivated
Languages:
- Arabic
- English
- German
- Greek
- French
- Spanish
- Italian
- Portuguese-Portuguese
- Portuguese-Brazil
- Turkish
- Dutch
- Czech
- Norwegian
File size:
6.88 GB
نظرة عامة على ويندوز 11 AIO 16in1 إصدار 25H2
ويندوز 11 AIO 16in1 إصدار 25H2 هو حزمة شاملة تجمع 16 نسخة من ويندوز 11 في ملف ISO واحد مع دعم متعدد اللغات يشمل العربية، ما يتيح اختيار الإصدار الأنسب أثناء التثبيت دون الحاجة لتحميل نسخ منفصلة لكل إصدار أو لغة. تركز هذه البنية على سهولة النشر، وتوحيد التحديثات، وتقديم تجربة جاهزة للاستخدام مع تحسينات الأداء والاستقرار مقارنة بإصدارات العام الماضي.
تأتي نسخة 25H2 كتحديث سنوي يعيد ضبط دورة الدعم ويضيف تحسينات تراكمية على واجهة النظام، الأمان، وتوافق التعريفات، مع الحفاظ على فلسفة ويندوز 11 من حيث المظهر العصري ومركز المهام والأدوات المصغّرة، إلى جانب تحسينات ملحوظة في سرعة الإقلاع وإدارة الذاكرة للمهام المتعددة. تُعد هذه النسخة ملائمة لأجهزة العمل والألعاب بفضل دعم تقنيات مثل DirectX 12 وAuto HDR وتهيئة أفضل للتخزين في السيناريوهات الثقيلة.
يشمل البناء AIO إصدارات رئيسية مثل Home وPro وEnterprise وEducation إضافة إلى إصدارات N وWorkstations وEnterprise multi-session، ما يلبّي حالات استخدام متعددة من الاستخدام المنزلي حتى الحوسبة المهنية والافتراضية. كما يوفّر تعدد اللغات في نفس الوسيط مرونة كبيرة لفرق الدعم ومراكز الصيانة والمستخدمين الذين يعملون بلغات مختلفة أو يحتاجون تبديل اللغة لاحقًا دون إعادة التثبيت.
يُشار غالبًا إلى نسخ No TPM بأنها معدلة لتجاوز فحص TPM وSecure Boot أثناء التثبيت، وهذا يسهّل تثبيت ويندوز 11 على أجهزة غير مدعومة رسميًا أو أقدم عتادًا، لكنه قد يعني فقدان بعض ضمانات الأمان أو عدم توافق كامل مع قنوات التحديث الرسمية في بعض الحالات. لمن يهتم بأقصى درجات الأمان والدعم المؤسسي، يوصى باستخدام العتاد المتوافق رسميًا وتمكين TPM 2.0 وSecure Boot عند الإمكان.
على صعيد الاستخدام العملي، تمنح هذه النسخة إمكان إعداد واحد لبيئات متعددة؛ يمكن إنشاء USB إقلاعي واحد لنشر إصدارات مختلفة حسب ترخيص المؤسسة أو احتياج المستخدم النهائي، مع اختيار اللغة أثناء معالج الإعداد الأولي. بالنسبة للأداء، يستفيد تحديث 25H2 من تحسينات النواة وإدارة الطاقة لتقديم تجربة أكثر سلاسة على الأجهزة الحديثة، مع بقاء إمكانية التشغيل المقبول على مواصفات متوسطة بذاكرة 8 جيجابايت أو أعلى للحصول على أفضل تجربة يومية.
من حيث الصيانة والدعم، يسهل الإصدار AIO عمليات الإصلاح والترقية الموضعية In-place مع الاحتفاظ بالملفات، كما أن تجميع التحديثات التراكمية يختصر زمن التهيئة بعد التثبيت. ولبيئات الشركات، توفر إصدارات Enterprise وEducation سياسات إدارة متقدمة عبر Group Policy وMicrosoft Intune وميزات أمان مؤسسية محسّنة.
باختصار، Windows 11 AIO 16in1 25H2 هو حل عملي ومرن لمن يريد نسخة واحدة تغطي جميع الإصدارات واللغات، مع تحسينات استقرار وأداء وتوافق واسعة، بينما تبقى أفضل ممارسة أمنية هي الاعتماد على عتاد متوافق وتمكين ميزات الأمان الأصلية كلما كان ذلك ممكنًا. إذا كانت هناك حاجة، يمكن توفير مواصفات فنية أدق، وسيناريوهات استخدام حسب مجال العمل، وخطوات إعداد مخصصة لبيئات التسويق والمحتوى.
ما الجديد في تحديث ويندوز 11 25H2 لعام 2025
في تحديث ويندوز 11 إصدار 25H2 لعام 2025 تركز مايكروسوفت على تمكين الميزات عبر حزمة تفعيل صغيرة بدل ترقية ضخمة، ما يجعل الانتقال من 24H2 إلى 25H2 يتم بإعادة تشغيل واحدة مع إعادة ضبط دورة الدعم السنوية للإصدارات المنزلية والمؤسسية. يشمل ذلك تحسينات أداء واستقرار أعمق في النواة وإدارة الذاكرة والإقلاع، مع إبقاء واجهة ويندوز 11 الحديثة دون تغييرات جذرية مزعجة.
يقدّم 25H2 نهج “Feature Enablement Package” حيث تكون معظم الميزات مخزّنة مسبقًا في 24H2 وتُفعّل عند تثبيت الحزمة، ما يقلل زمن التحديث وحجمه ويحد من مشكلات التوافق. يستفيد المستخدم من توحيد فرع الخدمة والخدمات التراكمية لتسريع تثبيت التحديثات وتقليل إعادة التشغيل وتعطّل العمل.
على صعيد الأمان، يتضمن التحديث تعزيزات للكشف الاستباقي عن الثغرات أثناء التشغيل، وتحسينات في الهاردننج، وتحديثات مكونات النظام الأساسية، إلى جانب إزالة بعض الأدوات القديمة لتقليل السطح الهجومي. يعاد مع هذا الإصدار احتساب دورة الدعم لتصل غالبًا إلى عامين لإصدارات المستهلكين وثلاثة أعوام لإصدارات الشركات والتعليم.
من حيث التجربة اليومية، يلحظ المستخدم سلاسة أعلى في تعدد المهام، وتحسينات بسيطة في سرعة الإقلاع واستجابة واجهة النظام، مع دعم أوسع لتعريفات العتاد الحديث وشبكات الجيل الجديد مثل Wi‑Fi 7 على الأجهزة المتوافقة. يظل تكامل تقنيات الألعاب مثل DirectX 12 وAuto HDR حاضرًا مع تحسينات استقرار للسلوك تحت الأحمال العالية.
بالنسبة للإدارة والنشر، يسهّل 25H2 مهام مسؤولي الأنظمة بفضل توافقه مع أدوات الإدارة الحديثة وسياسات المجموعة، وإتاحة إزالة أوسع لبعض التطبيقات المثبتة مسبقًا في البيئات المؤسسية، إضافة إلى تحسين الترقيات الموضعية وإصلاحات النظام مع الحفاظ على البيانات. هذا يجعل الإصدار مناسبًا لخطط ترحيل سريعة ومنخفضة المخاطر.
أما للمستخدمين الراغبين في تثبيت نظيف، يتوفر الإصدار متعدد اللغات بصيغة ISO متعددة الإصدارات، مع خيارات لغة أثناء الإعداد، ودعم مسارات ترخيص رسمية لإصدارات Home وPro وEnterprise وEducation. ورغم انتشار نسخ “No TPM” المعدلة للتثبيت على الأجهزة غير المدعومة، تظل أفضل ممارسة أمنية هي التثبيت على عتاد يفعّل TPM 2.0 وSecure Boot لضمان أعلى توافق مع التحديثات.
باختصار، 25H2 تحديث محوره الاعتمادية والأمان وسهولة النشر: أقل تغييرات شكلية وأكثر تحسينات تحت الغطاء، انتقال سريع من 24H2، وتفعيل ميزات تراكمية مع دورة دعم محدّثة، ما يجعله خيارًا عمليًا للمنازل والشركات على حد سواء.
جميع الإصدارات المضمنة داخل النسخة الكاملة 16in1
في النسخة الكاملة Windows 11 AIO 16in1 تُدمج ستة عشر إصدارًا شائعة الاستخدام ضمن ملف ISO واحد، لتغطية احتياجات الاستخدام المنزلي والمهني والمؤسسي والتعليمية في وسائط تثبيت موحدة متعددة اللغات مع خيار اختيار الإصدار أثناء التثبيت من قائمة واحدة. تُصمَّم هذه التشكيلة عادة لتشمل إصدارات المستهلكين وإصدارات N الخالية من الوسائط، بالإضافة إلى نسخ المؤسسات ومحطات العمل لضمان مرونة أعلى في النشر على مختلف الأجهزة.
التجميعة القياسية 16in1 تتضمن عادة الإصدارات التالية:
-
Windows 11 Home
-
Windows 11 Home N
-
Windows 11 Pro
-
Windows 11 Pro N
-
Windows 11 Pro for Workstations
-
Windows 11 Pro for Workstations N
-
Windows 11 Education
-
Windows 11 Education N
-
Windows 11 Pro Education
-
Windows 11 Pro Education N
-
Windows 11 Enterprise
-
Windows 11 Enterprise N
-
Windows 11 Enterprise multi-session
-
Windows 11 Enterprise multi-session N
-
Windows 11 IoT Enterprise
-
Windows 11 IoT Enterprise N
ملاحظات مهمة:
-
قد تختلف تسميات بعض الإصدارات أو توفر IoT وmulti-session حسب البنية المستخدمة ومصدر الـ ISO، إذ تقوم بعض التجميعات باستبدال IoT بEnterprise LTSC أو إزالة multi-session لصالح Variants أخرى تتوافق مع الترخيص المتاح.
-
نسخ N موجّهة لأسواق الاتحاد الأوروبي والمناطق التي تتطلب إزالة مكونات الوسائط، وتحتاج حزم ميزات وسائط منفصلة إذا لزم دعم تشغيل الوسائط الأصلية.
-
عند استخدام نسخة No TPM المعدلة، يظل المحتوى الإصداـري داخل الـ ISO هو العامل الحاسم فيما يتاح في قائمة التثبيت، لذا يُنصح دومًا بقراءة شاشة الاختيار أثناء الإقلاع للتحقق من تواجد جميع الإصدارات المطلوبة قبل المتابعة.
مميزات النسخة المفعلّة مسبقًا ودعمها لجميع اللغات
تقدم نسخة Windows 11 AIO 16in1 المفعّلة مسبقًا تجربة جاهزة للاستخدام من أول إقلاع، مع دعم كامل لجميع اللغات في وسيط تثبيت واحد متعدد الإصدارات، ما يختصر الوقت والجهد في النشر على الأجهزة المنزلية والمؤسسية معًا. تجمع هذه البنية بين تفعيل رقمي تلقائي، وتكامل التحديثات، وإدارة لغات مرنة قبل وبعد التثبيت لتحقيق أعلى درجة من السلاسة والمرونة.
ما يعنيه “مفعّلة مسبقًا”
-
تفعيل رقمي تلقائي للإصدار المختار أثناء التثبيت أو بعد أول اتصال بالإنترنت، ما يوفّر بيئة عمل جاهزة دون البحث عن أدوات تنشيط خارجية أو مفاتيح منفصلة.
-
دمج آخر تحديثات الأمان والتحسينات التراكمية ضمن صورة النظام، لتقليل زمن الإعداد الأولي وإعادة التشغيل المتكررة بعد التثبيت.
-
تقليل تعارض التعريفات والبرامج الأساسية عبر تضمين تصحيحات حديثة، ما يرفع استقرار النظام ويقلل أخطاء ما بعد التثبيت.
مزايا دعم جميع اللغات
-
اختيار اللغة المفضلة من شاشة الإعداد الأولى، مع إمكانية إضافة حزم لغات أخرى لاحقًا دون الحاجة لإعادة تثبيت النظام.
-
توحيد وسيط تثبيت واحد يخدم فرق الدعم والمستخدمين متعددي اللغات، ما يبسط عمليات النشر في الشركات والمراكز الخدمية.
-
دعم واجهة ولوحة مفاتيح وإملاء وتعرّف صوتي لحِزم لغات متعددة، مع إعدادات إقليمية وتواريخ وأرقام متوافقة مع كل سوق.
سهولة النشر والإدارة
-
وسيط ISO واحد بإصدارات متعددة يتيح اختيار Home أو Pro أو Enterprise وغيرها من القائمة ذاتها، مما يبسّط إدارة الصور ويقلل حجم المستودعات.
-
توافق أفضل مع أساليب الترقية الموضعية In‑place للحفاظ على الملفات، مع إمكانية إصلاح النظام بنفس الوسيط عند الحاجة.
-
ملاءمة لسيناريوهات “صورة مرجعية” في الشركات بفضل ثبات البنية وتحديثاتها التراكمية، ما يجعلها مرشحًا جيدًا لأتمتة النشر.
تجربة استخدام أسرع
-
تقليص زمن الوصول إلى سطح المكتب لأول مرة بفضل إلغاء مراحل تنشيط يدوية وخطوات تثبيت حزم إضافية.
-
تحسينات ملحوظة في الإقلاع والاستجابة نتيجة دمج إصلاحات الأداء الأخيرة، ما ينعكس على تعدد المهام وسلاسة الواجهة.
-
جاهزية أعلى للتعريفات الحديثة وخدمات المتجر، بحيث يبدأ المستخدم مباشرة في العمل دون انتظار تنزيلات طويلة.
ملاحظات مهمة
-
تختلف طريقة التفعيل المدمجة حسب البناء؛ يُنصح بالتثبيت على أجهزة برخص رقمية أصلية أو مفاتيح صحيحة لضمان بقاء التفعيل على القنوات الرسمية.
-
يمكن إضافة حزم لغات وخطوط وميزات اختيارية من الإعدادات لاحقًا إذا لم تُثبَّت أثناء الإعداد، ما يمنح مرونة كاملة في تخصيص البيئة.
-
في بنى “No TPM”، يُسهل التجاوز التثبيت على عتاد غير مدعوم رسميًا، بينما تظل أفضل ممارسة أمنية هي تمكين TPM 2.0 وSecure Boot حيثما أمكن.
التوافق الكامل مع الأجهزة القديمة وإزالة شرط TPM
يستهدف مفهوم No TPM في إصدارات Windows 11 AIO 16in1 توفير توافق أوسع مع الأجهزة القديمة عبر تعطيل فحص متطلبات العتاد أثناء الإعداد، خصوصًا TPM 2.0 وSecure Boot ووحدة المعالجة الحديثة، ما يسمح بإتمام التثبيت على منصات أقدم لا تنطبق عليها الشروط الرسمية. عمليًا، تتم إزالة أو تعديل سكربتات ومتطلبات OOBE وSetup كي يتجاوز المعالج شاشة التحذير، فتُتابَع عملية التثبيت بسلاسة على عتاد لا يحقق القيود الافتراضية.
مع ذلك، التوافق هنا يعني القدرة على التثبيت والتشغيل اليومي، وليس ضمان كل مزايا ويندوز 11 أو أعلى أداء ممكن؛ إذ قد تُعطّل بعض الميزات المعتمدة على أمن العتاد أو تسريع الذكاء الاصطناعي أو وظائف تشفير متقدمة، كما قد تقل سرعة بعض السيناريوهات بالمقارنة مع أجهزة تدعم TPM وSecure Boot. يوصى في الأجهزة القديمة برفع الذاكرة إلى 8 جيجابايت أو أكثر، واستخدام أقراص SSD، وتحديث التعريفات والـ BIOS قدر الإمكان للحصول على تجربة مستقرة.
إزالة شرط TPM تفيد في الإحياء الآمن لأجهزة جيدة الأداء لكنها خارج الدعم الرسمي، وتناسب الاستخدامات التعليمية والمكتبية الخفيفة وتحرير المستندات والتصفح وتشغيل تطبيقات إنتاجية أساسية. في المقابل، للبيئات الحساسة أمنيًا أو المؤسسات التي تعتمد إدارة مركزية وسياسات امتثال، يظل العتاد المتوافق وتمكين TPM 2.0 وSecure Boot الخيار الأفضل لضمان أقصى تكامل مع ميزات الحماية ودورات التحديث الرسمية.
من منظور الصيانة، يمكن الترقية الموضعية والإصلاح باستخدام نفس وسيط AIO، لكن يُستحسن الاحتفاظ بنسخة احتياطية منتظمة، ومراقبة التحديثات التراكمية والسائقين، والابتعاد عن تعطيل خدمات أمان أساسية بعد التثبيت. كما أن بعض نسخ No TPM قد تُعدل مكونات الإعداد فقط دون المساس بنواة النظام، بينما قد تتوسع بنى أخرى بتغييرات أعمق؛ لذلك يُنصح باختيار بنية موثوقة مع سجل تحديثات واضح، وفحص سلامة الـ ISO قبل الاستخدام عبر التحقق من قيمة التجزئة.
خلاصة الأمر: تجاوز شرط TPM يحقق توافقًا عمليًا واسعًا ويسهّل نشر ويندوز 11 على أجهزة قديمة، لكنه يأتي بمقايضات في الأمان وبعض القدرات المتقدمة، ويحتاج إلى ممارسات صيانة وضبط أداء واعية لضمان تجربة مستقرة وقابلة للاعتماد.
أداء النظام وسرعته مقارنة بالإصدارات السابقة
أداء Windows 11 25H2 يظهر تحسنًا تدريجيًا تحت الغطاء مقارنة بإصدارات العام السابق بفضل تحسينات في النواة، إدارة الذاكرة، وسير عمل التحديثات، ما ينعكس على زمن الإقلاع، سلاسة تعدد المهام، واستقرار أعلى في العمل اليومي دون تغييرات جذرية على الواجهة. على عتاد حديث مع أقراص SSD وذاكرة 8 جيجابايت فأعلى، تبدو الاستجابة أكثر اتساقًا خاصة بعد إعادة التشغيل الأولى عقب التثبيت أو الترقية بسبب دمج إصلاحات تراكمية متنوعة.
الإقلاع والاستجابة
-
يقل زمن الوصول إلى سطح المكتب بضع ثوانٍ على أجهزة SSD الحديثة مع تحسينات المسارات الحرجة للإقلاع وتقليل الخدمات المتنافسة عند بدء التشغيل مقارنة بإصدارات سابقة من ويندوز 11، ما يمنح بداية جلسة أسرع وأكثر استقرارًا في الاستخدام اليومي.
-
تصبح الواجهة أكثر استجابة في السيناريوهات المتكررة مثل فتح الإعدادات، مستكشف الملفات، وإدارة النوافذ بفضل تحسين جدولة الخيوط وإدارة الذاكرة للعمليات الأمامية.
تعدد المهام والذاكرة
-
إدارة الذاكرة في 25H2 تقلل تذبذب الأداء عند تشغيل العديد من التطبيقات معًا، مع تفريغ أكثر ذكاءً للصفحات غير النشطة وتقليل توقفات الواجهة القصيرة في التحويل بين النوافذ الثقيلة.
-
التطبيقات الشائعة مثل المتصفحات وأدوات الإنتاجية تستفيد من تخصيص أكثر استقرارًا للموارد، ما يخفض طفرات الاستخدام ويُحسن زمن الاستجابة أثناء تحميل علامات تبويب أو مستندات كبيرة.
الألعاب والوسائط
-
يستمر دعم تقنيات DirectX 12 وAuto HDR وتحديثات تعريفات الرسوم في تقديم أداء متقارب أو أفضل قليلًا من 24H2 على نفس العتاد، مع استقرار أعلى تحت أحمال طويلة وحرارة مرتفعة.
-
معالجة الوسائط وتشفير الفيديو تستفيد من مسارات أحدث للمسرعات عند توفرها، بينما تظل المكاسب مرتبطة بقدرات العتاد واكتمال تعريفاته.
الشبكات والتخزين
-
تحسينات عبر المكدس الشبكي تُقلل تأخر الاتصال في بعض سيناريوهات Wi‑Fi الحديثة، خصوصًا مع عتاد يدعم Wi‑Fi 6E/7 وتعريفات محدثة، ما ينعكس على نقل الملفات والبث.
-
عمليات I/O للتخزين تشهد انتظامًا أفضل بفضل ضبط آليات التخزين المؤقت وجدولة المهام الخلفية، ما يُحسّن نسخ الملفات الكبيرة والعمل على مشاريع متعددة المصادر.
الأجهزة القديمة وNo TPM
-
على أجهزة أقدم أو نسخ No TPM، يظهر التحسن أساسًا في سلاسة الواجهة واستقرار الجلسات الطويلة، لكن الأداء المطلق يظل مقيدًا بالمعالج والذاكرة ووسيط التخزين، لذا يُنصح بذاكرة 8 جيجابايت فأعلى وSSD لتحقيق أفضل أثر للتحديث.
-
قد لا تتوافر بعض التسريعات المعتمدة على أمن العتاد أو المحركات الحديثة، لذا يكون الفارق مقابل الأجهزة المدعومة رسميًا أقل في المهام الثقيلة أو أعمال الذكاء الاصطناعي.
توصيات عملية لتحسين السرعة
-
تحديث تعريفات اللوحة الأم والرسوم والشبكات، وتفعيل بدء التشغيل السريع، وتقليل عناصر الإقلاع التلقائي عبر مدير المهام لتحرير الموارد.
-
استخدام أقراص NVMe أو SSD حديثة وتمكين وضع الطاقة المتوازن أو العالي حسب السيناريو، مع مراقبة حرارة النظام لضمان ثبات الترددات تحت الحمل.
باختصار، 25H2 يركز على تحسينات الاستقرار والكفاءة أكثر من تغييرات شكلية، ويقدم أداءً أكثر سلاسة واتساقًا من 24H2 على نفس العتاد، بينما تعتمد المكاسب القصوى على تحديث التعريفات ووسيط التخزين والذاكرة المتاحة.
تحسينات الأمان والثبات في تحديث 25H2 الأخير
يركّز تحديث ويندوز 11 إصدار 25H2 على تعزيز طبقات الحماية وتقليل سطح الهجوم مع تحسين موثوقية النظام تحت الحمل، ما يترجم إلى ثبات أعلى وتحديثات أكثر سلاسة في البيئات المنزلية والمؤسسية. يشمل ذلك تقوية عناصر حماية وقت التشغيل، تشديد سياسات التعريفات، وتوسيع إمكانات العزل الافتراضي بحيث تعمل ميزات الأمان دون التأثير على الأداء اليومي بصورة ملحوظة.
تعزيز طبقات الحماية
-
تقوية حماية وقت التشغيل عبر تحسينات النواة وذاكرة النظام لمنع استغلال الثغرات الناشئة أثناء التنفيذ وتقليل احتمالات تصعيد الصلاحيات الخبيث.
-
تشديد التحقق من التعريفات والبرمجيات منخفضة المستوى وتقليل اعتماد النظام على مكونات قديمة، ما يحد من نقاط الدخول المحتملة للبرمجيات الخبيثة.
-
تحسين التكامل مع العزل الافتراضي وميزات مثل حماية نواة الذاكرة وHVCI، لتأمين العمليات الحساسة دون كلفة أداء كبيرة على العتاد الحديث.
تحديثات مكونات النظام
-
حزم تراكمية أصغر وأكثر تكرارًا تقلل زمن التعطّل وتحدّ من تعارضات التحديث، مع آليات استرجاع أكثر موثوقية عند فشل الترقية.
-
إزالة أو تعطيل ميزات قديمة منخفضة الاستخدام للحفاظ على قاعدة نظام أصغر وأقوى، ما يقلل التعقيد ويمنح استقرارًا أعلى على المدى الطويل.
-
تحسين قنوات التسليم وتمكين ميزات مخزّنة مسبقًا عبر حزمة تفعيل صغيرة، لتقليل مخاطر التوافق والرجوع السريع عند الحاجة.
صلابة أعلى ضد الهجمات
-
تعزيز آليات فحص سلامة النظام المبكر وقيود أقوى على وحدات البدء المبكر، ما يعرقل محاولات الحقن قبل اكتمال الإقلاع.
-
تحسين رصد السلوك الشاذ للتطبيقات والخدمات الخلفية، مع سياسات أكثر تحفظًا للأذونات الافتراضية في سيناريوهات حساسة.
-
دعم أفضل لبنى المصادقة الحديثة وإدارة المفاتيح، بما يرفع مقاومة هجمات التصيّد وإعادة استخدام الجلسات في البيئات المدارة.
موثوقية وثبات التشغيل
-
تحسينات إدارة الذاكرة وجدولة الخيوط تقلل التجمّدات العابرة وانهيارات التطبيقات، خصوصًا في جلسات طويلة ومع أعمال متعددة النوافذ.
-
استقرار أعلى لتعريفات الرسوم والشبكات والتخزين بفضل تمكين سياسات مطوّرة للتوافق والعودة لتعريفات معروفة عند رصد مشاكل.
-
ترقية مسارات الإصلاح والترقية الموضعية للحفاظ على البيانات مع خفض احتمالات فشل الإعداد أو الحاجة لإعادة تثبيت نظيفة.
توصيات للاستفادة القصوى
-
تمكين ميزات الأمان الافتراضية مثل العزل الافتراضي وحماية النواة على العتاد المتوافق، وتجنّب تعطيلها إلا للضرورة.
-
الحفاظ على تعريفات موقعة وحديثة وتجنّب برامج التشغيل التجريبية في الأجهزة الإنتاجية، مع إنشاء نقطة استعادة قبل التحديثات الكبرى.
-
استخدام تخزين SSD حديث ومراقبة صحة النظام بانتظام عبر أدوات الصيانة المدمجة لضمان استمرار الثبات بعد تحديثات الأمان التراكمية.
الخلاصة: 25H2 يقدّم نهجًا دفاعيًا متدرجًا مع تحسينات تحت الغطاء تعزز الأمان والثبات دون إرباك تجربة الاستخدام، ما يجعله إصدارًا مناسبًا للترقية السريعة في الأجهزة المنزلية والمؤسسية على حد سواء.
متطلبات التشغيل الدنيا والمواصفات الموصى بها
الحد الأدنى والموصى به لتشغيل Windows 11 25H2 يعتمد على إرشادات مايكروسوفت الرسمية، مع توصيات عملية لضمان أفضل أداء واستقرار في الاستخدام اليومي والأعمال والإنتاجية الثقيلة. الحد الأدنى يضمن الإقلاع والتشغيل، بينما المواصفات الموصى بها تمنح تجربة سلسة خاصة مع تعدد المهام والألعاب والتحرير الاحترافي.
الحد الأدنى الرسمي
-
المعالج: سرعة 1 جيجاهرتز أو أسرع مع نواتين أو أكثر على معالج 64‑بت متوافق أو SoC ومعالج ضمن قائمة المعالجات المدعومة.
-
الذاكرة: 4 جيجابايت RAM كحد أدنى لتثبيت النظام وتشغيله.
-
التخزين: 64 جيجابايت أو أكثر كمساحة متاحة على جهاز التخزين.
-
البرامج الثابتة: دعم UEFI مع تمهيد آمن Secure Boot مطلوب رسميًا.
-
الأمان: وحدة TPM 2.0 مطلوبة رسميًا للأجهزة المدعومة.
-
الرسوميات: دعم DirectX 12 أو أحدث مع برنامج تشغيل WDDM 2.0.
-
العرض: شاشة بدقة 720p على الأقل وبقطر 9 بوصات مع عمق لوني 8‑بت لكل قناة.
-
الاتصال: اتصال إنترنت وحساب مايكروسوفت مطلوبان للإعداد الأول لإصداري Home وPro.
المواصفات الموصى بها للاستخدام السلس
-
المعالج: معالجات حديثة متعددة الأنوية تفوق الحد الأدنى لضمان استجابة أفضل مؤكدًا توافقها مع قائمة المعالجات المدعومة.
-
الذاكرة: 8 جيجابايت على الأقل للتصفح والعمل اليومي، ويفضّل 16 جيجابايت أو أكثر للألعاب وتعدد المهام المكثف.
-
التخزين: SSD أو NVMe لزمن إقلاع وتحميل تطبيقات أسرع من الأقراص الميكانيكية.
-
الرسوميات: بطاقة متوافقة مع DirectX 12/WDDM 2.0 محدثة لتعزيز الأداء الرسومي واستقرار التعريفات.
-
الشبكات: محولات حديثة ودعم Wi‑Fi 6/6E أو أعلى لتعزيز الاستقرار والنقل.
ملاحظات حول نسخ No TPM
-
تجاوز متطلبات TPM وSecure Boot يتيح التثبيت على أجهزة غير مدعومة، لكنه لا يغير المتطلبات المثلى للأداء والاستقرار اليومي.
-
حتى عند التثبيت على أجهزة قديمة، يظل رفع الذاكرة إلى 8 جيجابايت على الأقل مع استخدام SSD أفضل ترقية محسوسة للأداء.
نصائح عملية قبل الترقية
-
التحقق من سعة التخزين المتاحة وتحديث BIOS/UEFI لتحسين التوافق مع Secure Boot وميزات الأمان.
-
تحديث تعريفات الرسوميات والشبكات واللوحة الأم قبل وبعد الترقية لتفادي مشكلات الأداء وعدم الاستقرار.
-
إنشاء نقطة استعادة ونُسخ احتياطية قبل الانتقال إلى 25H2 لضمان الرجوع الآمن عند الحاجة.
الموقع الرسمى للويندوز
تابعنا دائماً لتحميل أحدث البرامج من موقع شرح PC
